ايات رقية الراس No Further a Mystery
بسم الله والحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله اما بعد، هذه الايات خاصة بعلاج عدم النوم و الأرق المزمن.
آيات التنزيل و الهبوط – مهمة جدا لانزال العوارض من الرأس و منع فقدان الوعي ( تم التحديث )
علما ان العلاج المجاني متاح للجميع من خلال مجموعات التليجرام
ثم بعدها تدخل في برامج اضعاف القرين ورفع غطاءه عن الاسحار وفك عقدها
الرقية الشرعية جائزة بشرط أن تكون بالقرآن الكريم، أو بالسُّنة النبوية، أو بأسماء الله الحسنى وصفاته، أو بالدعاء الشرعيّ، مع التوكّل على الله، والأخذ بالأسباب، والاعتقاد بأنّ الله وحده الضَّار والنافع.
نعم قد يسبب الحسد والعين الصداع وشعور ألم في الرأس، ولا بدَّ من القيام بالرقية الشرعية كما أوصى رسول الله صلى الله عليه وسلم للتخلص من هذه الأعراض، ففي الحديث عن جابر بن عبد الله رضي الله عنه حيث قال: "رَخَّصَ النَّبيُّ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ لِآلِ حَزْمٍ في رُقْيَةِ الحَيَّةِ، وَقالَ لأَسْمَاءَ بنْتِ عُمَيْسٍ: ما لي أَرَى أَجْسَامَ بَنِي أَخِي ضَارِعَةً تُصِيبُهُمُ الحَاجَةُ؟ قالَتْ: لَا، وَلَكِنِ العَيْنُ تُسْرِعُ إليهِم، قالَ: ارْقِيهِمْ، قالَتْ: فَعَرَضْتُ عليه، فَقالَ: ارْقِيهِمْ".
(بسمِ اللَّهِ أعوذُ بعزَّةِ اللَّهِ، وقدرتِهِ من شرِّ ما أجدُ، وأحاذرُ). [رواه الترمذي وسنده صحيح]
وَلَهُ مَنْ فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ كُلٌّ لَهُ قَانِتُونَ* وَهُوَ الَّذِي يَبْدَأُ الْخَلْقَ ثُمَّ يُعِيدُهُ وَهُوَ أَهْوَنُ عَلَيْهِ وَلَهُ الْمَثَلُ الْأَعْلَى فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ .[٣٩]
وهذا يدل على وجود عقدة من العقد في هذا المكان، وأنها بإذن الله بدأت وتنفك، وبالاستمرار على الرقية ستزول وتنتهي.
آيات الاغلال و السلاسل و القيود و التصفيد للعفاريت و ملوك الجن و رقية الراس آيات سجنهم و حبسهم
آيات النور والقوة والاحياء – مهمة جدا لتجديد الطاقة و النشاط الروحي والنفسية ورفع الهمة في العبادات والطاعات ( تم التحديث )
السّعي للعلاج بالتّداوي، وتحرّي الأطباء الثقات، وهذا من الأسباب التي أمر بها الشرع الحكيم، والعاقل من يحرص على الجمع بين دواء الطبيب وباقي الأسباب الأخرى.[٣١]
"حسبي الله لا إله إلا هو، عليه توكلت وهو ربُّ العرش العظيم -سبع مرات-".[٦٩]
تحقيق تقوى الله، والالتزام بأوامره واجتناب نواهيه؛ فالتقوى هي السبيل لحفظ الإنسان وحمايته، وبذلك يتولى الله رعاية عبده وتحصينه من كل سوءٍ، قال تعالى: (وَمَن يَتَّقِ اللَّـهَ يَجْعَل لَّهُ مَخْرَجًا).[٢٣]